منذ ٣ أشهر
في قمة "بريكس 2024" التي عُقدت في مدينة "قازان" الروسية، في أكتوبر/تشرين الأول 2024، اكتسبت المناقشات حول عملة بريكس المشتركة والحد من الاعتماد على الدولار الأمريكي، اهتماما كبير.
بعد إعادة انتخابه، أعرب دونالد ترامب عن نيته تغيير تدفقات التجارة ورأس المال والعمالة بعد عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير/ كانون الثاني 2024.
منذ ٦ أشهر
في إطار سعيها الجاد للتخلص من هيمنة الدولار العالمية والبحث عن بدائل له، يتساءل موقع ألماني عن فرص إعلان دول تكتل “بريكس” الخمسة (روسيا والصين والهند وجنوب إفريقيا والبرازيل) في قمتهم المقبلة بقازان الروسية، طرحهم بدائل فعلية للدولار الأميركي.
منذ ٩ أشهر
رأى مكسيم تشيرشنيف، رئيس مجلس إدارة مجلس تنمية التجارة الخارجية والدولية بروسيا، أن "الشركات الروسية تعاني من خسائر في التجارة مع إيران بعد التحول إلى المدفوعات بالعملات الوطنية".
قالت المجلة، في تقرير لها، إن ترامب "وعد باتباع سياسات اقتصادية إذا عاد إلى البيت الأبيض في العام 2025، منها فرض زيادات ضريبية هائلة على الواردات، وحرب تجارية عالمية".
منذ عام واحد
تراجع قيمة الدينار أمام الدولار الأميركي، يأتي رغم بيع البنك المركزي العراقي نحو مليار دولار أسبوعيا عير نافذة بيع العملة، يذهب جزء منها إلى الحوالات المالية الخارجية، والقسم الآخر إلى المصارف وشركات الصرافة المحلية لغرض بيعها للمسافرين.